عن المحمية
من وحي طبيعتنا
مناظر طبيعيةٌ آسرة، وتنوع فريد من النباتات والحيوانات، وإرث حضاري غنيٌّ وعريق تمتد جذوره لأكثر من 85 ألف سنة. لذا تسعى محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية لحفظ ثروات أرضها الفريدة التي تغطي 1٪ من المساحات البرية في المملكة العربية السعودية و 1.8٪ من بيئتها البحرية، متميزةً بتنوع حيويّ ثريّ واستثنائي يعد الأكبر من نوعه في المنطقة، حيث يستوطنها أكثر من 50٪ من الكائنات البرية والبحرية في المملكة.
وبفخرٍ لا حدود له؛ نقود في محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية واحدة من أضخم مبادرات استعادة الحياة الفطرية في الشرق الأوسط، سعيًا إلى إعادة توطين الكائنات المهددة بالانقراض وإعادة تأهيل المناطق البرية؛ معيدين لها جمالها الطبيعي الأخاذ على مساحاتٍ واسعة تبلغ 24,500 كم مربع، تتنوع فيها الأنظمة البيئية بين جبالٍ شاهقة الارتفاع وسواحل بحريّة تزخر بثروات غنية وشعبٍ مرجانية نادرة.
مهامنا
نستمدّ رؤيتنا للمستقبل من تاريخ تراثنا العريق عبر التزامنا باستعادة البيئة الطبيعية والحفاظ على الإرث الثقافي، لنا وللأجيال القادمة.
داخل المحمية
رحلة لا تتوقف، نستكشف خلالها ثروات المحمية الثقافية والطبيعية. شاركنا رحلة الاستكشاف
حماية والتزام
يتكون فريق مفتشي البيئة من كفاءاتٍ سعوديةٍ متميزة يبلغ عددهم 185 موظفًا وموظفة من أهالي المنطقة، ملتزمين بحمايتها عبر عدة جولاتٍ يومية لضمان حماية إرثها البيئي والثقافي. كما نسعد في المحمية بأول فريق نسائي من مفتشي البيئة في منطقة الشرق الأوسط، والذي تأسس عام 2021، ويتوسّع باستمرار حتى شكّل اليوم ثلث الفريق.
الأنواع
التنوع البيولوجي
تغطي محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية 1٪ من المساحات البرية في المملكة العربية السعودية و1.8٪ من بيئتها البحرية، متميزةً بتنوع حيويّ ثريّ واستثنائي يعد الأكبر من نوعه في المنطقة، حيث تعد موطناً لـ:
ولا تزال جهود الاكتشافات في الأنواع تتزايد، حيث نسعى لاكتشاف أنواع مختلفة من خلال أبحاثنا المتواصلة في مجال التنوع البيولوجي.
الأخبار والرؤى
تعرّف أكثر على مهامنا، والقائمين عليها